The Definitive Guide to المدن الذكية
The Definitive Guide to المدن الذكية
Blog Article
في هذا المقال، سنناقش الجدوى والتحديات التي تواجه هذا التحول، وكيف يمكن للمدن الذكية أن تكون محركات للتغيير الإيجابي في مجتمعاتنا.
الاستغلال الأمثل للطاقة الشمسية من خلال تطوير مكاسب الكفاءة، والتوجيه الأمثل لشبكة الطاقة في المدينة
وهناك أكثر من تعريف لهذا المصطلح، وأحيانا أكثر من تسمية، مثل "المدن الرقمية" و"المدن الإيكولوجية"، وتختلف باختلاف الأهداف التي يحددها المسؤولون عن تطويرها.
وفي ظل التحديات البيئية والاقتصادية والاجتماعية التي تواجه العالم، أصبحت الحاجة إلى تحقيق أهداف الاستدامة أكثر إلحاحًا.
مُعالجة بيانات مراكز البيانات أو إنترنت الأشياء وتصنيفها، وتحليلها حتى يمكنهم تحديد ما يتعين العمل عليه فوراً وما يتعين تخزينه في السحابة.
طالع التغطية الإخبارية ذات الصلة على الموقع الإلكتروني لوكالة أنباء الإمارات.
وفي مواجهة هذه المعوقات، يقول “أميت غارغ” مدير المشاريع المستقبلية في شركة سامسونغ، علينا بناء المدن الذكية بطريقة تراكمية، بخطوات تدريجية متفاعلة مع الأخطاء السابقة، بدلاً من إجراء تعديلات جذرية سريعة.
تُعد البنية الأساسية ما يحافظ على سير المدينة بسلاسة بدءاً من الماء والكهرباء إلى الطرق، وإشارات المرور إلى خدمات المدينة وشبكات الاتصالات.
تحسين الأمان، وحماية بيانات المدينة، وتطبيقاتها، وبنيتها نور الأساسية.
وهناك عدد من مراكز الأبحاث والجهات حول العالم التي يقوم كل منها بإصدار ترتيب للمدن حسب عدة مؤشرات خاصة بمدى تطبيقها للمبادرات والمشاريع ووضعها الخطط للقيام بمبادرات ضمن إطار مفهوم المدن الذكية.
ولذا وحتى تضمن هذه المدن الوصول لهذا المستوى من النمو والحفاظ عليه، لابد لها من أن تستعد لمواجهة مشاكل ازدياد عدد السكان في المدن والتغيير المناخي، وذلك بإيجاد طرق تساهم بإدارة أفضل وأكثر كفاءة للموارد والبنى التحتية.
إدارة المياه: تستعمل المدن الذكية تقنيات مثل أجهزة استشعار المياه لرصد استهلاك المياه واكتشاف التسريبات، وهذا يساعد على تقليل الهدر نور الإمارات وتحسين إدارة الموارد المائية.
مدينة بوسطن ضمن ولاية ماساتشوستس في الولايات المتحدة الأميركية؛
نسخ للحافظة نسخ الرابط سعدنا بزيارتك، جميع مقالات الموقع هي ملك موقع الأكاديمية بوست ولا يحق لأي شخص أو جهة استخدامها دون الإشارة إليها كمصدر. تعمل إدارة الموقع على إدارة عملية كتابة المحتوى العلمي دون تدخل مباشر في أسلوب الكاتب، مما يحمل الكاتب المسؤولية عن مدى دقة وسلامة ما يكتب.